المستقبل تعد بخطوات حاسمة لإعادة ملف الشيخ عبد الواحد "إلى الطريق الصحيح"
Read this story in Englishنوهت كتلة "المتسقبل" النيابية بتحرير المخطوفين السوريين لدى عشيرة آل المقداد واعدة بخطوات عدة بعد زيارة البابا إلى لبنان تعيد ملف الشيخ أحمد عبد الواحد "إلى الطريق الصحيح".
وتوقفت الكتلة في بيان بعد اجتماعها الأسبوعي في بيت الوسط بعد ظهر الثلاثاء "امام الخطوة المرفوضة والتي تمثلت في التوقيت الملتبس لاطلاق الضباط الذين كانوا موقوفين في جريمة اغتيال الشيخين احمد عبد الواحد ومحمد حسن مرعب في جريمة الكويخات".
وأكدت الكتلة "انها وعائلات الشهيدين واهالي الشمال وعكار وقوى الرابع عشر من آذار لن تسكت او تستكين او تسمح بان يتم تجاوز الحقوق الطبيعية للشهداء في محاكمة المجرمين ومحاسبتهم" كاشفة أن الايام المقبلة بعد انتهاء زيارة قداسة البابا الى لبنان ستكون "على موعد مع خطوات عدة لمتابعة هذا الموضوع واعادته الى الطريق الصحيح".
ولفتت إلى أن "التدخل في شؤون القضاء للتأثير على عمله وتسييره بفعل الضغوط السياسية يعطل امكانية تحقيق العدالة ويضعف الثقة بالمؤسسات الوطنية ويطرح احتمالات خطيرة ومتعددة".
من جهة أخرى نوهت بـ"الخطوات التي أقدم عليها الجيش اللبناني في اليومين الماضيين من ملاحقة المخلين بالامن وتحرير بعض المختطفين من المواطنين السوريين وملاحقة مختطفيهم في الضاحية الجنوبية".
كما أملت "الاستمرار في ذات الاتجاه من الممارسة على امل بسط سلطة الدولة على كامل اراضيها وعلى امل ان تكون هذه الخطوة مقدمة للاستمرار والمتابعة بجدية في الاتجاه ذاته".
وعن زيارة البابا بنديكتوس السادس عشر لبنان أعلنت الكتلة "ستشكل علامة فارقة لما لهذه الزيارة من اهمية بالغة على مستوى ترسيخ لبنان الرسالة في العالم نموذجا للعيش المشترك بين الاديان".
وشددت على ان "الزيارة تشكل خطوة متقدمة لدعم لبنان بصيغته الراهنة القائمة على العيش الواحد المستندة الى الديمقراطية والدولة المدنية وحقوق الانسان القائم على الاستقرار والسلام الداخلي في مواجهة كل التجارب الشمولية والالغائية ومحاولات السيطرة وضرب التعدد".
هذا وتوقفت الكتلة "امام المواقف التي اعلنت على لسان رئيس الجمهورية ميشال سليمان في اليومين الماضيين، والتي شددت على التمسك بسيادة الدولة على اراضيها، إضافة الى تمسكه بالدفاع عن لبنان سيادته وحدوده وامنه واستقراره في مواجهة محاولات زعزعة الامن فيه".
وأكدت"دور القضاء في متابعة قضية المجرمين سماحة والمملوك بأساسها وبمستجداتها في الساعات القليلة الماضية وصولاً إلى إنزال أشد العقوبات بالذين هددوا أمن الوطن والمواطنين" مشيدة في هذا المجال "بدور الأجهزة الأمنية في كشف خيوط الجرائم الارهابية وحفظ الأمن والاستقرار".
I don't care what M14 or M8 wants, I want justice to be served. Anyone who shot at the car should be in custody. No2ta 3al satir.
Mustakbal does not give a hoot about Abdel wahad or about any other salafi for that matter. They are using the armed cheikh's cause to garner political support amongst the sunni extremists. The policies of M14 since Mikati came to power is make as much mess as possible in the country to undermine the government. As long as they keep it legal, mess the whole country up if you can, and work full time on messing up the country. Tfooh 3ala hal strategy loose-loose.