جنازة جماعية لـ66 مسلما قتلوا اثناء حرب البوسنة
Read this story in Englishشارك آلاف السبت في فيسيغراد في مراسم جنازة جماعية ل66 مسلما قتلوا في هذه المدينة في شرق البوسنة في بداية الحرب الطائفية (1992-1995).
وتحت الرذاذ القى العديد من الائمة خطبا وصلوات عن ارواح القتلى الذين وضع رفاتهم في توابيت وذلك قبل الدفن.
وكان عثر على بقايا رفات ال 66 ضحية صيف 2010 بعد نبش ضفاف بحيرة بيروكاك بعد ان جفت.
وبعد مراسم الجنازة توجه المشيعون مشيا الى جسر قريب والقوا ورودا في مياه النهر الذي يعبر فيسيغراد تكريما لارواح ضحايا النزاع.
وبحسب ناجين فان الكثير من الضحايا القي بجثثهم في نهر درينا وانتهوا الى بحيرة بروكاك.
وبين نيسان وحزيران 1992 اغتالت القوات الصربية في المدينة اكثر من 1500 مدني بحسب المعهد البوسني للمفقودين. ولا يزال نحو 600 في عداد المفقودين.
وقبل الحرب كان المسلمون يشكلون اكثر من 61 بالمئة من سكان المدينة ال 21 الفا. وكل من نجا منهم من المجزرة تم طرده منها في حملة "تطهير عرقي".
The worst atrocity in human history in Balkans were carried out by Serbians,ther was no wars in Balkans,there was only mass murdering oh inocent people,massacres on everything wat was not Serbian,slaughtering of woman and children,even unborn children,the worlds democracy can not imagine the evil done by Serbians,in Srebrenica in a single day they brutaly executed 8,000 man and children and entire ex Yugoslavia is full of mass graves.If the Germany is still paying for the crimes of the 2 world war the question is when will Serbia start to pay for what they did.