وقف إطلاق النار وتسليم الأمن للجيش في طرابلس بعد اشتباكات في المدينة
Read this story in Englishتم الإعلان عن وقف إطلاق النار بين جبل محسن وباب التبانة في طرابلس وتسليم الجيش مسؤولية الأمن في المدينة، وذلك بعد تجدد الإشتباكات اليوم السبت بين الطرفين ، غداة سقوط عدد من القتلى والجرحى من مدنيين وعسكريين يومي الجمعة والسبت.
وجاء الإعلان عن الهدنة بعد اجتماع عقد في منزل النائب محمد كبارة ضم الوزير أحمد كرامي، والنائبان سمير الجسر ومعين المرعبي، وأحمد الصفدي ممثلا الوزير محمد الصفدي، إضافة الى ممثلين عن قيادة الجيش والاجهزة الامنية ومخاتير منطقة التبانة وممثلين عن الهيئات الاسلامية في طرابلس وفاعليات، وذلك إثر تجدد إطلاق النار وسقوط قذيفة ب7 بعد الإعلان عن هدنة سابقة للطرفين.
وأعلن المجتمعون في بيان صادر عقب اجتماعهم استنكارهم "لأي تفجير أمني يستهدف أمن طرابلس ومصالح أهلها"، مؤكدين على "قرار وقف اطلاق النار بشكل كامل وانهاء هذه القضية و تحميل من يخل بالامن مجددا المسؤولية الكاملة".
وإذ أكدوا على "قضية العيش المشترك والسلم الاهلي ونبذ الفتنة في هذا البلد"، حمل الجتمعون " الأجهزة الامنية والجيش مسؤولية الحفاظ على أمن المنطقة وكافة مناطق طرابلس"، معلنين عن نعاونهم الكامل في هذه القضية.
كما رفض البيان أن "يجرنا أحد للدخول في مواجهة مع الجيش اللبناني او الاجهزة الامنية".
وأضاف: "نؤكد رفضنا لاعتقال أي من الاخوة على خلفية الاحداث الاخيرة لعدم تواطئهم في افتعال الحدث وما قاموا به كان من منطلق الدفاع عن النفس".
وأفادت إذاعة صوت لبنان عن سقوط أربعة قتلى إضافة الى عدد من الجرحى خلال الإشتباكات.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام عن وصول ثلاثة جرحى الى المستشفى الاسلامي الخيري في طرابلس. وقالت أن "الفتاة ياسمين أحمد العتر مواليد 1992 التي أدخلت الى غرفة العمليات فورا، وهي في وضع حرج بعد اصابتها جراء الاشتباكات.
وأفادت عن وصول الجريحان "محمد النشار مواليد 1992 التبانة وهو يخضع لعملية في رجليه، و أحمد ناصر 1985 من الغرباء - الزاهرية ،ويخضع لعملية جراحية في رقبته".
وكانت الوكالة أفادت عن أن الشاب وليد بطحيش قد توفي اثر اصابة في الرأس. وأنه نقل الى المستشفى ايضا العسكري بلال عبد العزيز عيسى جريحا من جراء القصف الذي تعرض له منزله.
وكان قد نقل تلفزيون الـ"M.T.V." أن المستشفى الاسلامي الخيري في طرابلس فقد أوضحت، أنه نتيجة لاطلاق النار، وصل 3 جرحى الى المستشفى، هم: جهاد محمد السبع (مواليد 1988) ويخضع حاليا لعملية جراحية كون اصابته متوسطة، محمد علي اسعد (مواليد 1966) اصابته في البطن وخالد صيداوي (مواليد 1987) اصابته خفيفة وغادر المستشفى.
هذا، وواصلت قوى الجيش تعزيز اجراءاتها الامنية في منطقة باب التبانة - جبل محسن، والقيام بعمليات دهم دقيقة لاماكن الذين شاركوا بالاشتباكات التي حصلت أمس الجمعة، حيث تمكنت من توقيف عدد من المسلحين، وضبط كميات من الاسلحة والذخائر الموجودة بحوزتهم، فيما أصيب عدد من العسكريين بجروح مختلفة، أحدهم بحال الخطر، نتيجة تعرضهم لاطلاق نار وسقوط قذيفة انيرغا بالقرب من آلية عسكرية.
وأكدت قيادة الجيش في بيان صادر لها "قرارها الحاسم بالتصدي للعابثين بالامن الى أي جهة انتموا، ومتابعة ملاحقة جميع المتورطين في الاحداث حتى توقيفهم وتسليمهم الى القضاء المختص".
وحملت ، العناصر المسلحة ومن يقف خلفهم، مسؤولية أي خسائر جسدية ومادية تقع في صفوف المدنيين أو العسكريين، محذرة من أن الاوضاع الدقيقة التي تمر بها البلاد لن تشكل في اي حال من الاحوال غطاء للمصطادين بالماء العكر، والمتطاولين على هيبة الدولة وأمن المواطنين واستقرارهم".
وكانت قيادة الجيش أعلنت في بيان سابق لها مساء أمس الجمعة أنها تدخلت عقب حصول الاشتباكات، وتولت وحداتها الرد على مصادر النيران"، معلنة عن تنفيذها" لعمليات دهم واسعة لأماكن مطلقي النار".
وسيّرت دوريات كثيفة في شارع سوريا، وقد أصيب من جراء هذه الاشتباكات ثلاثة عسكريين بجروح طفيفة، وأوقف عدد من المتورطين في الحادث وضبطت كمية من الاسلحة والذخائر. بحسب بيان أمس.
وانتشرت وحدات من الفوج المجوقل واللواء الثاني في نقاط حدودية في خراج قريتي الكنَيسة وحنيدر لتهدئة المخاوف التي سادت المنطقة، وخصوصاً بعد تحذيرات أطلقها نواب في "كتلة المستقبل" من احتمال اختراق الجيش السوري المنطقة لتنفيذ عملية عسكرية.
وبدأت الاشتباكات عقب صلاة الجمعة واستخدمت فيها القذائف الصاروخية وسط انتشار مسلح في منطقتي باب التبانة وجبل محسن، إضافة الى سماع دوي انفجار صغير في محلة التبانة في محيط شارع سوريا رجح انه ناتج عن قنبلة يدوية او قذيفة "انيرغا".
وأفادت إذاعة صوت لبنان عن سقوط أربعة قتلى إضافة الى عدد من الجرحى خلال الإشتباكات.
وأكد مصدر أمني لوكالة "فرانس برس" طلب عدم الكشف عن هويته أن ثلاثة أشخاص قتلوا وجرح 31 آخرون، موضحا أن "سنيا وعلويا قتلا كما توفيت امراة سنية في الثالثة والعشرين من حي باب التبانة متأثرة بجروح أصيبت بها السبت.
وأشار الى أن "من بين المصابين عشرة جنود"، بعد أن كان خمسة أشخاص أصيبوا بجروح في الاشتباكات الجمعة.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام عن وصول ثلاثة جرحى الى المستشفى الاسلامي الخيري في طرابلس. وقالت أن "الفتاة ياسمين أحمد العتر مواليد 1992 التي أدخلت الى غرفة العمليات فورا، وهي في وضع حرج بعد اصابتها جراء الاشتباكات.
وأفادت عن وصول الجريحان "محمد النشار مواليد 1992 التبانة وهو يخضع لعملية في رجليه، و أحمد ناصر 1985 من الغرباء - الزاهرية ،ويخضع لعملية جراحية في رقبته".
وكانت الوكالة أفادت عن أن الشاب وليد بطحيش قد توفي اثر اصابة في الرأس. وأنه نقل الى المستشفى ايضا العسكري بلال عبد العزيز عيسى جريحا من جراء القصف الذي تعرض له منزله.
وكان قد نقل تلفزيون الـ"M.T.V." أن المستشفى الاسلامي الخيري في طرابلس فقد أوضحت، أنه نتيجة لاطلاق النار، وصل 3 جرحى الى المستشفى، هم: جهاد محمد السبع (مواليد 1988) ويخضع حاليا لعملية جراحية كون اصابته متوسطة، محمد علي اسعد (مواليد 1966) اصابته في البطن وخالد صيداوي (مواليد 1987) اصابته خفيفة وغادر المستشفى.
هذا، وواصلت قوى الجيش تعزيز اجراءاتها الامنية في منطقة باب التبانة - جبل محسن، والقيام بعمليات دهم دقيقة لاماكن الذين شاركوا بالاشتباكات التي حصلت أمس الجمعة، حيث تمكنت من توقيف عدد من المسلحين، وضبط كميات من الاسلحة والذخائر الموجودة بحوزتهم، فيما أصيب عدد من العسكريين بجروح مختلفة، أحدهم بحال الخطر، نتيجة تعرضهم لاطلاق نار وسقوط قذيفة انيرغا بالقرب من آلية عسكرية.
وأكدت قيادة الجيش في بيان صادر لها "قرارها الحاسم بالتصدي للعابثين بالامن الى أي جهة انتموا، ومتابعة ملاحقة جميع المتورطين في الاحداث حتى توقيفهم وتسليمهم الى القضاء المختص".
وحملت ، العناصر المسلحة ومن يقف خلفهم، مسؤولية أي خسائر جسدية ومادية تقع في صفوف المدنيين أو العسكريين، محذرة من أن الاوضاع الدقيقة التي تمر بها البلاد لن تشكل في اي حال من الاحوال غطاء للمصطادين بالماء العكر، والمتطاولين على هيبة الدولة وأمن المواطنين واستقرارهم".
وكانت قيادة الجيش أعلنت في بيان سابق لها مساء أمس الجمعة أنها تدخلت عقب حصول الاشتباكات، وتولت وحداتها الرد على مصادر النيران"، معلنة عن تنفيذها" لعمليات دهم واسعة لأماكن مطلقي النار".
وسيّرت دوريات كثيفة في شارع سوريا، وقد أصيب من جراء هذه الاشتباكات ثلاثة عسكريين بجروح طفيفة، وأوقف عدد من المتورطين في الحادث وضبطت كمية من الاسلحة والذخائر. بحسب بيان أمس.
وانتشرت وحدات من الفوج المجوقل واللواء الثاني في نقاط حدودية في خراج قريتي الكنَيسة وحنيدر لتهدئة المخاوف التي سادت المنطقة، وخصوصاً بعد تحذيرات أطلقها نواب في "كتلة المستقبل" من احتمال اختراق الجيش السوري المنطقة لتنفيذ عملية عسكرية.
وبدأت الاشتباكات عقب صلاة الجمعة واستخدمت فيها القذائف الصاروخية وسط انتشار مسلح في منطقتي باب التبانة وجبل محسن، إضافة الى سماع دوي انفجار صغير في محلة التبانة في محيط شارع سوريا رجح انه ناتج عن قنبلة يدوية او قذيفة "انيرغا".
يشار الى أن منطقة جبل محسن التي تقطنها أغلبية علوية ومنطقة باب التبانة حيث تقطن أغلبية سنية، تشهدا توترا طائفيا كبيرا وتفجيرات متقطعة في السنوات الأخيرة زادت من حدتها الإحتجاجات في سوريا التي اندلعت منذ 15 آذار الماضي وانقسام أهالي البلدتين بين مؤيد ومعارض للنظام.
كما أعرب وزير الداخلية مروان شربل عن خشيته من أن تكون هذه الاشتباكات شرارة الفتنة الناجمة عن تداعيات الأحداث في سوريا، مشيراً إلى أن لبنان "يقف حالياً على باب النفق" الأمر الذي يستدعي اتخاذ مواقف حاسمة سواء من رئيس البلاد أو من القيادات السياسية.
وأشار الى أن الفرقاء الذين اتصل بهم في طرابلس كل طرف يتهم الآخر بافتعال المشكل. وتحوّل مكتب شربل إلى غرفة عمليات لمتابعة ما يجري وتطويق ذيول الاشتباكات وأجرى لهذه الغاية اتصالات عدة مع قيادات سياسية وأمنية.
وغادر عدد كبير من أهالي منطقتي التبانة وجبل محسن منازلنهم الى أماكن اكثر امنا خوفا من تعرضهم لاي اصابات.
وكردة فعل على الأحداث التي تشهدها المدينة نفذت هيئات المجتمع المدني وحشد من اأناء طرابلس من شبان وشابات إعتصاما اليوم السبت أمام سراي طرابلس بدعوة من "حملة طرابلس مدينة خالية من السلاح"، التي وزعت يافطات في سائر الساحات والشوارع العامة حملت شعارات تدعو القيادات السياسية ونواب المدينة ووزرائها إلى تحمل مسؤولياتهم في الظروف الراهنة ومنع أية تصعيد أمني أو الإحتكام إلى السلاح بين أبناء المدينة.
وجرى توزيع بيان خلال الإعتصام "ندد بالمعارك الهمجية بين أخوة الوطن الواحد، ودعوة الحكومة ومجلس النواب وكل الفاعليات لتقديم الدعم السياسي اللازم للجيش الوطني والقوى الأمنية بمختلف أجهزتها لإتخاذ الإجراءات الكفيلة بوقف عمليات الشغب والقتل وإطلاق الرصاص العشوائي في طرابلس".
let the army open fire and kill everyone holding a gun on the streets. let us get done with this
In a statement, the Lebanese army said that it will reinforce its security measures in the area, vowing to confront those who are meddling with security “regardless of the party they belong to.”
“The army conducted raids in places where clashes erupted and arrested a number of gunmen, and confiscated weapons they carried,” the statement added."
what about the rest of Lebanon? southern beirut?
In a statement, the Lebanese army said that it will reinforce its security measures in the area, vowing to confront those who are meddling with security “regardless of the party they belong to.”
“The army conducted raids in places where clashes erupted and arrested a number of gunmen, and confiscated weapons they carried,” the statement added."
what about the rest of Lebanon? southern beirut?
I am all with the Lebanese army taking all over the Lebanese territories..but the double standard is ugly.. how about hezbolat Land? when will the army and the ISF be allowed to go in there and clean the filth of the iranian militia? when will this hypocrisy end? I don't care if you iranian-baathi lovers call me zionist (ie an automatic label for everyone who disagree with you), you all can get lost... Iran has brought death and destruction to Lebanon as much as israel if not even more...when will all the Lebanese realize that?? Enough is enough!
the army is doing what it can.. it proves that where she can impose security is where the people are more loyal to the state of lebanon.
Tfeh 3ala hek 3alam...1500 sene la wara 3eyshin , takhalloufon ou 2arafon , malla masatir , abou le7ye 2al,Sermeyit kil 3askare bil jesh, ou sermeyit kil meghwar bteswa kil hole 2el srasir bi trablous. TFEH !! khalas ba2a just give a green light to the army to clean all tripoli. Proud of the Lebanese army, from Canada.
Dream on people the lebaneese government is a joke and everyone is scared of hizzbula so sit down and don't say anything people like Martin Luther king and MX don't exist in that country the same assholes and thugs who were fighting in the civil war are now ruling the country it so discusting and shameful.
the filthy zionist media terrorists hallucinate something about army removing weapons from dahyie and south lebanon.
and you woke up with your pants pissed
Go back and hide under a rock along with your turbaned ali baba and his cronies... you pathetic poor excuse for a human being!!! We are sick and tired of your blabering on this website... And the Zionists built a country that is riding your rear end while you and your tribe destroyed ours over and over...
What army? Does Lebanon really have an army and an internal police force...? You gotta be kidding me... Those soldiers have no loyalty and their officers only care about a paycheck, status and occasional loyalty... They are not allowed to provide security and apply the laws because they will be reprimanded by the likes of that turbaned Ali Baba and his senile pal...
the fitlhy zionist media terrorists have repeating hallucination about getting rid me and my family.
they are also sick and tired of me here, because they are used to be unopposed in their filthy work.
now when there's someone disclosing their lies, they get furious and manical.
hahahahahah.habal you are the best.pls pls keep entertaining us.keep it up .hahahaha.