ماكرون يعلن السابع من نيسان "يوما لإحياء ذكرى" الإبادة في رواندا
Read this story in Englishأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأحد أنه يريد أن يجعل السابع من نيسان/ابريل "يوما لإحياء ذكرى حملة إبادة التوتسي" في 1994 في رواندا حيث قتل 800 ألف شخص.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن "رئيس الجمهورية يحيي جهود الاستذكار التي يقوم بها الناجون وعبر عن رغبته في أن يصبح السابع من نيسان/إبريل يوما لإحياء ذكرى إبادة التوتسي".
ويأتي ذلك بينما تحيي رواندا الأحد ذكرى مرور ربع قرن على حملة الإبادة التي قتل فيها 800 ألف شخص معظمهم من أقلية التوتسي خلال مئة يوم.
وتتهم السلطات الرواندية فرنسا بالتواطؤ مع نظام عرقية الهوتو المسؤول عن حملة الإبادة وحتى بالمشاركة فعليا في المجازر، لكن باريس تنفي هذه الاتهامات.
وتسمم هذه القضية العلاقات بين البلدين منذ سنوات، على الرغم من التحسن الذي سجل منذ انتخاب ماكرون في 2017.
ودعي ماكرون إلى حضور مراسم إحياء الذكرى، لكنه امتنع عن المشاركة بسبب برنامج عمله، ما أثار خيبة أمل لدى الروانديين الذين كانوا يأملون أن يعتذر على دور فرنسا في 1994.
وأوفد الرئيس الفرنسي النائب ايرفيه بيرفيل وهو يتيم من أقلية التوتسي تبنته عائلة فرنسية في 1994، ليمثله في هذه المراسم.
وفي خطوة رمزية أخرى، أعلن ماكرون الجمعة فتح "كل الأرشيف الفرنسي" حول فترة 1990-1994 أمام المؤرخين، منفذا بذلك وعدا قطعه في أيار/مايو 2018 خلال لقاء مع الرئيس الرواندي بول كاغامي.
Germany and Belgium established the "Tutsi", a sub-group of the same ethnic (linguistic) group as the other sub-group, "Hutus", to rule Lakes Region colonies. The "Tutsi"-to-be was chosen if he was taller, or had a thinner nose, or had more cattle.
This was class warfare.
"But what were they all so angry about?"
"They" should be even more angry now, at the way Europe has ignored the crucial detail: this was not tribalism, as Europeans love to diagnose the African malady, since Tutsis and Hutus are the same tribe, the same language, the same history until Germany and then Belgium set up this class system.
Paul Kagame is a good friend of Israel, whose mineral interests in the region shape recent events. After Kagame's death, he will be immortalized as Rwanda's eternal president, just as Ariel Sharon is Israel's.
Walt Disney has created an "animatronic" Kagame to receive delegations and set policy, "ensuring stability and security well into the millennium".