ميقاتي: مهمة اليونيفيل لن تنتهي إلا بعد تسليم الجيش مهمة الحفاظ على الأمن
Read this story in Englishأعلن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أن "مهمة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان لن تكون منجزة قبل تسليم الجيش اللبناني المسؤوليات للحفاظ على الأمن"، مشددا على "أن هذا الأمر يتقدم في الإتجاه الصحيح، من خلال التعاون الممتاز بين اليونيفيل والجيش اللبناني".
وأضاف ميقاتي في كلمة ألقاها في السرايا الخميس، خلال لقاء تكريمي أقامه ظهرا لمناسبة إنتهاء مهام قائد قوات "اليونيفيل" الجنرال ألبرتو اسارتا في لبنان، أن "عديد اليونفيل يحمل مهمة دعم الحكومة اللبنانية في المحافظة على الهدوء والاستقرار وإعادة السيطرة على كل الاراضي اللبنانية، بإلتزام وتضحية".
وبدوره، قال القائد العام للقوات الدولية العاملة الجنرال اللواء ألبرتو أسارتا إن "قيادة الرئيس ميقاتي في تعزيز التفاهم والتعاون في لبنان سوف تعزز جهود القوات الدولية في تحقيق أهداف القرار الدولي الرقم 1701".
وشدد على أن "زيارة الرئيس ميقاتي الى جنوب لبنان، بعد وقت قصير من تولّيه منصبه، شكّلت رسالة دعم قويّة للقوات الدولية".
وأكد آسارتا أن "كل نشاطات اليونيفيل في خدمة السلام والأمن في جنوب لبنان ما كانت لتُنفّذ لولا تعاون الجيش اللبناني، الّذي برهن مرارًا وتكرارًا، وعلى الرغم من العوائق، عن حرفيته والتزامه الكبير بتنفيذ القرار 1701".
ورأى أنّ "قدرات الجيش اللبناني، البريّة منها والبحريّة، لا تزال بحاجة إلى تعزيز قبل أن يتمكّن الجيش من الاضطلاع بشكل فعّال بالأنشطة والمسؤوليّات المتّصلة بالقرار 1701 في منطقة العمليّات".
وإذ أعلن أن استراتيجيّة خروج اليونيفيل ترتبط بقدرة الجيش اللبناني على ضمان الأمن والاستقرار في جنوب لبنان وفي المياه الإقليميّة اللبنانيّة، شدد على "ضرورة أن تبذل الحكومة اللبنانيّة أقصى ما بوسعها، وأن يواصل المجتمع الدولي دعمه للجيش اللبناني".
كما أكد أنّ "اليونيفيل ستبقى على التزامها بمتابعة أنشطتها الجارية في جنوب لبنان، وستعمل على تعزيز تدابير الارتباط والتنسيق القائمة بين الجيش اللبناني وجيش الدفاع الأسرائيلي"، مشيرا إلى التحسن الملموس فس الوضع في الجنوب.
الجنرال ألبرتو اسارتا لبنان في الثامن والعشرين من كانون الثاني، منهياً ولاية استمرت سنتين خلفاً للايطالي كلاوديو غراتسيانو.
وتسلّم اللواء ألبرتو أسارتا كويباس مهامه كقائد عام ورئيس بعثة قوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في لبنان (اليونيفيل) من سلفه العماد كلاوديو غراتزيانو في 28 كانون الثاني 2010.
ENTITY NOT STATE!!!
just when i think you learned something you dissapointed me.
our glorious resistance is here to take care of lebanon security, people and land and not to destroy the filthy zionist entity.
that is not our duty. that is the duty of palestinians. we will not do their duty especially after all the shits they made in lebanon.
Instead of spending millions on crap, the Lebanese government should invest more into buying equipment for the army instead of begging for cheap and outdated handouts.
Oh, and jabalamel, although I completely disagree with you about the resistance comment, what you said about the palestinians is completely true! I am surprised that something like that came out of you! wow!
but also i'd like to add the "glorious" resistance should give it's arms to the lebanese army and merge together to "take care of lebanon security, people and land"
the filthy zionist information war department is using new strategy: partially agree with me and than starting with their old filthy propaganda.
this is how i know you are not lebanese: if you were lebanese you would know why resistance cannot merge with army right now.