المشنوق يطلب من الحكومة حل حزب "التوحيد العربي" وحركة تابعة لهاشم منقارة
Read this story in Englishتقدم وزير الداخلية نهاد المشنوق بطلب من الحكومة لحل حزب التوحيد العربي الذي يترأسه رفعت عيد، وحركة التوحيد- فرع هاشم منقارة.
وقال المشنوق أنه وقع الطلب ليرسله الى مجلس الوزراء.
يذكر أنه بعد تفجير مسجدي التقوى والسلام الذي وقع في طرابلس قبل ثلاث سنوات، استُدعى علي عيد والد رفعت عيد للتحقيق معه بقضية التفجير. كما اوقفت المحكمة العسكرية الشيخ هاشم منقارة لتورطه بالقضية.
كما ادعى القضاء على أشخاص من أنصار الحزب العربي الديمقراطي تورطوا في تفجير مسجد "التقوى والسلام" الذي وقع في طرابلس منذ ثلاث سنوات.
ومنذ أيام، أصدر القضاء القرار الاتهامي، وقضى بملاحقة ضابطين في المخابرات السورية تبين انهما خططا وأشرفا على عملية التفجير.
ولقد غادر علي عيد الذي كان رئيس سابق للحزب العربي الديمقراطي، ونجله رفعت إلى سوريا في آذار 2014. وجاء ذلك حينها بعد أن أقر مجلس الوزراء توصيات المجلس الاعلى للدفاع حول الخطة الامنية في طرابلس والبقاع الشمالي تقضي بالإنتشار في جبل محسن وباب التبانة وتوقيف المسلحين ومن صدرت بحقهم مذكرات التوقيف.
March 8 ministerial sources meanwhile labeled Mashnouq's decision in remarks to MTV as “political overbidding,” noting that “it will not pass in cabinet.”
that is the balance the terrorist party keeps talking about.
Aha, so will Rifi, who supports the Salafist gangs of Tripoli and elsewhere, be indicted as well?