ابراهيم يزور تركيا "الاسبوع المقبل" وبحث مع الوفد القطري بشأن العسكريين
Read this story in Englishيستعد المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم لزيادرة تركيا مطلع الأسبوع المقبل للبحث مع مسؤولين قطريين بشأن عسكريي عرسال المخطوفين منذ العام الفائت.
لكن نفت مصادر أمنية الجمعة أن "يعني ذلك أن الأمور واصلت إلى خاتمتها السعيدة".
وأوضحت أن "إبراهيم سينقل إلى الوفد القطري أن الأمور من الجانب اللبناني قد أنجزت، بعدما جرى التوافق عبر الوسيط القطري على عدد من السجناء سيتم إطلاقهم مقابل استرجاع العسكريين الـ 16 لدى النصرة، وليس بينهم أيّ موقوف مصنف على أنه خطر أو إرهابي".
وأكدت المصادر أن "الجانب اللبناني لا يزال على موقفه الذي أعلن فيه سابقاً أمام الوسيط القطري موافقته على تلبية مطالب الخاطفين"،
لكن المشكلة وفقا للمصادر تكمن في "عدم استقرار الجهات الخاطفة على شروط محدّدة"، لافتة الى أنها "تعمل في كل مرّة على تعديلها أو إضافة المزيد منها، وكأن هناك محاولة لتخريب كل ما يتفق عليه".
وشددت المصدار عينها لـ"الأخبار" على أن "هذه المرة لن يكون هناك أي قيادي في جبهة النصرة حاضر لمتابعة مجريات اللقاء ولا حتى في غرف مجاورة، على عكس اللقاءات السابقة، لأن القضية الآن هي في يد الدولة القطرية".
ولا تزال قضية العسكريين المخطوفين لدى الجهات المتطرفة عالقة رغم المساعي التي تعمل على الافراج عنهم، لا ان المعلومات دائما متضاربة الامر الذي دفع الاهالي منذ ايام الى الاعتصام وقطع طريق الصيفي واتستراد القلمون شمالا، متوعدين بالتصعيد.
م.ن.
would abbas ibrahim give up his position in favor of a Christian just to help Aoun regain Christian rights?
Dear Mr. Abbas:
Do you know if people really believe I am secular?
Do you know if people know I have 60 aliases?
Do you know if people believe I have a job?