رئيس "المجلس الوطني" لـ14 آذار ينتخب الاحد وترجيحات الرئاسة تميل لسمير فرنجية
Read this story in Englishتتوجه الهيئة العامة للمجلس الوطني لقوى الرابع عشر من آذار الى انتخاب رئيس المجلس يوم غد الأحد، وسط ترجيحات أن الرئاسة ستؤول الى النائب السابق سمير فرنجية الذي يحظى "قبولا في أوساط كل المكونات".
وستنتخب الهيئة العامة هيئة مكتب المجلس الوطني اضافة الى الرئيس وذلك عند الشاعة العاشرة في مجمع "البيال".
ونقلت صحيفة "اللواء" عن أوساط لجنة المتابعة المكلفة وضع هيكلية المجلس، أن "الدعوة وجهت الى نحو 300 شخصية مستقلة من ضمن فريق 14 آذار تمثل سائر القطاعات المهنية، للمشاركة في العملية الانتخابية، وهم ممن واظبوا على المشاركة في اجتماعات 14 آذار سواء في البيال او في عبرا وزحلة غيرها من المناطق".
وينتخب هؤلاء بحسب الأوساط رئيس المجلس واعضاء هيئة مكتبه وعددهم 14، على ان يصار لاحقا الى تشكيل لجان العمل بعد اقرار النظام الداخلي للمجلس.
وسيشكل المجلس "كيانا مستقلا ضمن فريق 14 آذار يضم شخصيات مستقلة تدور جميعها في فلك الحركة الاذارية وتفضل عدم الانتساب الى اي من الاحزاب". وفقا للأوساط
كما أكدت الاوساط عينها لـ"اللواء" أن "رئاسة المجلس ستؤول الى النائب السابق سمير فرنجية، رغم أنه لم يحسم أمر ترشيحه بعد".
وشددت على ان فرنجية "يشكل قيمة مضافة الى مركزه، كما يتمتع بأخلاقية عالية وبثقافة شاملة ويلم بالسياسة الداخلية والاقليمية والدولية، اضافة الى كونه شخصية محبوبة ومقبولة من كل مكونات 14 آذار وقياداتها، كما انه رجل حوار بامتياز ويتقن ثقافة الانفتاح والتواصل مع الاخر، الامر المطلوب بقوة في هذه المرحلة".
لكن معلومات أخرى، قالت أن من بين المرشحين أيضاً لرئاسة المجلس النائب مروان حمادة، مشيرة بحسب الصحيفة إلى أن المفاجآت تبقى واردة بالنسبة إلى الشخصية التي قد تفوز برئاسة المجلس.
وشرحت الاوساط ان "المجلس سيشكل واحة تلاقٍ وتواصل بين المستقلين المنضوين تحت ستار 14 آذار منذ انطلاقتها في آذار 2005 وتعد اطارا جامعا للشخصيات التي ترغب في اكمال مسيرة ثورة الارز التي ساهمت في شكل كبير في اخراج الجيش السوري من لبنان".
وأوضحت ان الهيئة العامة للمجلس "ستجتمع كل 3 أشهر، الا ان هيئة المكتب ستلتئم في شكل دوري وأسبوعي وكلما دعت الحاجة".
وأضافت "ستصدر توصيات كما ستنتدب ممثلها الى الأمانة العامة لقوى 14 آذار".
واذ أقرت ان "فكرة المجلس الذي يضم شخصيات مستقلة، أثار تحفظا لدى أحزاب 14 آذار، مع بداية الحديث عنه"، أكدت الأوساط أن "الالتباس زال بعد توضيح حقيقته".
وقالت "المجلس ليس حزبا للمستقلين ولا جسما جديدا يضاف الى مكونات 14 آذار، بل هو مساحة وطنية مشتركة تجمع شخصيات عابرة للطوائف والمناطق تتعاطى الشأن الوطني على قدم المساواة".
وأفادت الأوساط أيضا ان اعضاء الامانة العامة لـ14 آذار هم حكماً اعضاء في الهيئة العامة للمجلس الوطني، الا انها لفتت الى انه "لا يحق لاعضاء الهيئة العامة الترشح الى هيئة مكتب المجلس الوطني".
م.ن.
No no, we want a real war criminal and someone who would do "everything saudi arabia asks from him", geagea for president!
A true patriot, self-made man and saudi sovereignist!
http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2015/Jun-20/303082-leaks-reveal-geagea-pleaded-saudi-for-money-to-finance-bankrupt-party.ashx
“Above all, he expressed readiness to do what the kingdom asks him to do.”
Asiri also praised Geagea for holding a news conference in which he defended statements by the Saudi Grand Mufti Sheikh Abdul Aziz bin Abdullah al-Sheikh, who said it was religiously legitimate to destroy churches in Kuwait because the Arab Peninsula should not see a “meeting of two religions.”
According to a second document released by WikiLeaks on the same matter, Prince Faisal forwarded the letter to then-Saudi King Abdullah with the recommendation of supporting Geagea financially since he pledged to “work under the kingdom’s instructions.”
as you take Wikileaks a lot to prove your points then i guess you agree with Wikileaks on hezbollah and its financing out of prostitution, drug dealings, crimes, operations in South america...how they purchase fertilizers from syria by the hezbi minister of agriculture to make bombs.... all leaked by Wikileaks... lol!
Sorry to burst your bubble but the accuracy of what's in those leaks, unlike the Snowdon ones, is questionable. They are supposed to be documents obtained by something calling itself the Yemen Cyber Army who hacked the Saudi foreign ministry emails. The accuracy of their contents are highly dubious and as with the widely reported Assad leaks of a few months ago they cannot be independently verified.
You want a real war criminal mowaten? You already have one with Nabih Berri, one is enough.