القاء قنبلة باتجاه مركز للجيش في طرابلس والأخير يقطع الطرق "احترازيا"
Read this story in English
في حادث يتكرر مرارا في الاونة الاخيرة، ألقى مجهول مساء الأحد قنبلة يدوية باتجاه مركز للجيش في طرابلس، حيث أقدم الاخير اثرها على قطع طرق عدة في المدينة.
وقالت الوكالة الوطنية للاعلام أن "مجهولا ألقى قنبلة يدوية باتجاه مركز للجيش في محلة المئتين في طرابلس، فأصاب الجدار الخارجي للمركز".
ولم يسفر الاعتداء بحسب الوكالة عن أي إصابة.
إثر ذلك، قطع الجيش بحسب ما أفادت وسائل الاعلام طريق الريفا والعمري ومشروع الحريري في المدينة احترازيا.
حوادث الاعتداء على الجيش تكرر في أقل من أسبوع في طرابلس، فمنذ يومين وتحديدا فجر الجمعة الفائت أطلق مجهولون ملثمون يستقلون دراجات نارية، النار على مراكز للجيش في طلعة العمري في المدينة، رد عليه الاخير بالمثل.
كما أقدم الجمعة أيضا عدة أشخاص في محلة باب التبانة على رمي قنبلتين يدويتين باتجاه شارع سوريا، بحسب الجيش الذي يسير دوريات مؤللة وينتشر في كافة شوارع المدينة.
ويأتي هذا الحادث، بالتزامن مع اتفاق كل من شادي المولوي واسامة منصور مع فعاليات طرابلس باخلاء جامع عبدالله بن مسعود خلال الساعات المقبلة، حبث كان الشابين يأخذان من المسجد مربعا امنيا لتفيذ هجمات على الجيش.
واثر معركة عرسال بين الجيش والمجموعات المسلحة من "جبهة النصرة" و"داعش" تتعرض وحداته في المناطق اللبنانية لاعتداءات، لا سيما ان الجماعات الاسلامية تتهمه بالاعتداء على السُنّة وأنه تحت "أمرة حزب الله".
م.ن.
02:09 ,2014 تشرين الأول 13
21
I don't know about that, maybe in your neck of the woods. Come to think of it that is one of the many sneaky clever things president Bashar Assad
, General Ali Mamluk charged their man Michel Samaha of doing.
07:14 ,2014 تشرين الأول 13
23
07:02 ريفي: من ألقوا القنابل على مواقع الجيش وحواجزه في طرابلس يدورون في فلك "حزب الله"
07:54 ,2014 تشرين الأول 13
23
It is very customary yes!
كشف ريفي لصحيفة “الجمهورية” انّ “التحقيقات التي أجريت توصّلت الى معرفة مَن ألقى القنابل على مواقع الجيش وحواجزه، وهم لم يكونوا من مناصري المولوي ومنصور، بل من الذين يدورون في فلك “حزب الله” للإيقاع بين الجيش وأبناء المدينة، والذين نجحوا في استغلال الأجواء غير السليمة التي كانت قائمة فيها، وكادوا ان ينجحوا في استدراجها الى حيث لا يريد أحد من أبنائها، وهم يخضعون للملاحقة الى ان يتمّ توقيفهم”.
08:29 ,2014 تشرين الأول 13
22
Grenade hurled at Tripoli checkpoint. Lmao this wasn't funny until I had a couple drinks and read this again. Only in Lebanon.
