جنبلاط زار ليبيا: السلطات لن تتأخر في كشف ملابسات قضية الإمام الصدر
Read this story in Englishأمل رئيس كتلة "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط "أن تنتقل ليبيا الى مرحلة جديدة يكون عنوانها الرئيسي الاستقرار والديمقراطية والتنوع والتعددية وإعادة الاعمار" كاشفا أن السلطات الليبية لن تتأخر عن المساعدة في كشف ملابسات قضية الإمام موسى الصدر "بعد استتباب الأمن".
وأبدى جنبلاط بعد زيارة إلى ليبيا التقى فيها رئيس المجلس الإنتقالي الليبي أي الهيئة السياسية الرسمية للثوار مصطفى عبد الجليل "تضامنه مع "المعتقلين السياسيين وأهالي المفقودين" مقدما التعازي "بكل الشهداء الذين سقطوا في هذه الثورة وفي المجازر التي إرتكبها النظام السابق".
وإستمع جنبلاط الى موقف رئيس المجلس الانتقالي وقراءته للتطورات الراهنة في ليبيا والمنطقة العربية وكانت الآراء متفقة على أن الشعوب "لا تلتقي وتتفاعل الا تحت شعار الحرية بعيدا عن الأسر والديكتاتوريات والأحزاب أو النظريات الآحادية" بحسب بيان للحزب التقدمي الإشتراكي مساء الثلثاء.
ثم زار جنبلاط والوفد المرافق ميدان التحرير في بنغازي حيث إلتقى عددا من الثوار، كما زار السجن السابق للأمن المركزي حيث كانت تتم الاعتقالات السياسية، وإلتقى المحامي فتحي تربل الذي أثار قضية مجزرة سجن أبو سليم. وجدد خلال اللقاء التحية الى شهداء السجن والثورة الليبية.
Imam sadr was syrias man and syrias tool in lebanon. Moreover he wasent even lebanese, he was IRANIAN in origin. Had he been alive today he would have been hezballahs man so who the hell cares about him. He was never a hero, not even for a second.