لبنان ينجز تقرير المحكمة الدولية قبل انقضاء المهلة المحددة في 11 آب
Read this story in Englishأنجزت السلطات القضائية المعنية التقرير الذي سترسله الى المحكمة الخاصة بلبنان قبل انقضاء المهلة المحددة في 11 آب الجاري والذي يتضمن عرضاً تفصيلياً لما قامت به هذه السلطات والاجهزة الامنية المختصة في صدد مذكرات التوقيف في حق المتهمين الاربعة باغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه.
ومع ان هذا الاجراء يحاط بسرية تامة، اوضحت مصادر حقوقية مطلعة لصحيفة "النهار" ان مضمون الرد اللبناني على مذكرات التوقيف سيتضح لدى اصدار رئيس المحكمة انطونيو كاسيزي، بعد تسلم المحكمة التقرير، بياناً يعلن فيه ما اذا كان يعتبر الاجراءات اللبنانية كافية ام لا، علماً ان المحكمة تقرر في ضوء موقفها من الرد اللبناني الخطوة اللاحقة في صدد اصدار دفعة جديدة محتملة من مذكرات توقيف في حق متهمين آخرين.
وقالت المصادر نفسها انه لا يمكن الجزم سلفاً بما اذا كانت المحكمة ستنشر نص القرار الاتهامي الذي يبقى من صلاحية قاضي الاجراءات التمهيدية دانيال فرانسين.
وكان فرانسين قد وافق في وقت سابق على نشر صور وأسماء وألقاب وسِيَر المتهمبن الاربعة في اغتيال الحريري.
وذكرت المحكمة في بيان لها ان القاضي فرانسين، أصدر قرارًا برفع السرية عن كامل أسماء وألقاب الأفراد المذكورين في قرار الاتّهام الذي صُدّق في 28 حزيران، وعن المعلومات المتعلّقة بسيَرهم الذاتية، وعن صورهم والتهم الموجّهة إليهم.
وأفاد القرار بأنّ المدّعي العام دانيال بلمار، قد ذكر، بعد التشاور مع النائب العام لدى محكمة التمييز اللّبنانية، أنّ رفع السرية عن هذه المعلومات "لا يتعارض مع القوانين اللّبنانيّة المتعلّقة بتنفيذ عمليّات التوقيف".
ووفقًا لما جاء في القرار، أفاد المدّعي العام بأنّ من شأن إعلان المعلومات للعموم قد يعزّز احتمال اعتقال المتّهمين.
وأمّا المعلومات الأخرى الواردة في قرار الاتّهام وفي النسخ المموّهة الخاصة بكلّ متّهم فستبقى سريّة في هذه المرحلة. وقال قاضي الإجراءات التمهيدية في القرار إنّ الكشف عن المعلومات المذكورة أعلاه لا يمسّ حقوق المتّهمين الذين ما زالت تُفترض براءتهم.
وقدّم المدّعي العام في 17 كانون الثاني قرار اتّهام يشمل أسماء 4 أسماء لمتورّطين في الاغتيال إلى القاضي فرانسين لينظر فيه.
وأحيل قرار الاتّهام ومذّكرات التوقيف المرفقة به إلى السلطات اللّبنانية في 30 حزيران 2011.
والأفراد الأربعة الواردة أسماؤهم في قرار الاتّهام هم سليم جميل عيّاش، مصطفى أمين بدر الدين، حسين حسن عنيسي و أسد حسن صبرا.
وأصدر قاضي الإجراءات التمهيدية في 8 تموز 2011 مذكّرات توقيف دولية بحقّ المتّهمين. وأجاز القاضي فرانسين لمكتب المدّعي العام تزويد الإنتربول بالمعلومات الضرورية لإصدار "نشرة حمراء" بحقّ كلّ متّهم.
وحُدّد يوم 11 آب موعدًا نهائيًا لتقديم السلطات اللّبنانية تقريرًا عن التقدم المحرز فيما يتعلّق بتنفيذ مذكّرات التوقيف. وتبقى السلطات اللّبنانية مسؤولة مسؤولية مستمرة عن توقيف المتّهمين، واحتجازهم ونقلهم.
The report is a 1-liner: "We can't find anyone. We can't do anything. Try something else against Hizbullah".
The report is a one liner: We Know Hizbullah Killed Harriri and all the other Martyrs, The killers are now Saints, We cannot arrest Saints for fear of Divine Penalty, Bomb Syria....."
Every decent Lebanese should demand that their name be added to the list of accused because ridding Lebanon of the filthiest of the filthy is not only their duty, but also the honorable thing to do. In any case, those who really executed the pork deserve the highest medal of honor and the greatest form of appreciation by all decent Lebanese.
I would expect the report to be BS at best,full of language that is more design to appease to international tribunal,like ,yeah we did our best looking for these fugitives and we could not find them but we will still be looking,frankly ,i think most of these guys have been liquidated like Mugnieh for example or maybe that Syrian general who committed suicide. What the people who gave the order don,t know is that these professional investigator and prosecutor will find the trail that would lead to the source. one of the culprits is too big to hide in Damascus and the the other culprit have gotten used to undergroud and will continue to do so.JUSTICE IS COMING .
Please take notice of the post from "Varrouj", and then you can understand the mindset of the people who killed our martyrs. Hard to believe this attitude exists in this day and age.
After physically killing Rafik, now they attempt to assassinate his reputation. This is not some innocent post from a lone visitor to this website. This attitude has percolated down from above. Some have been told to spread this message of hate, and some of the sheep actually believe it.
If you read the UN reports on the investigation of the murder of Hariri, you will see that they have recorded conversations from Syrian and M8 figures who actually talked about their plans to smear the reputation of Hariri after his murder to justify their evil deed. It was their stated intention to blame the deficit on him.
I wonder what they are also saying to smear Gemayel, Tueni, Kassir, Eid and others. I see that Bigdig has already insulted Kassir on another article. He was no activist?