شهود الإدعاء يروون لحظات الفراق القسرية: كيف بقي زاهي 12 ساعة تحت الأنقاض وخرج مازن من السيارة محروقا

Read this story in English
  • W460
  • W460
  • W460
  • W460
  • W460

روى شهود الإدعاء في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان الجمعة اللحظات الأولى لسماعهم بالإنفجار الذي وقع يوم 14 شباط 2005، متحدثين بتأثر شديد وبغصة عن معرفتهم بمقتل ذويهم.

وبعد أن كانت الجلسة سرية صباحا تحولت لاحقا علنية وتم استدعاء الشاهد الأول وهو نزيه او رجيلي، الذي تم استجوابه عبر نظام المؤتمرات المتلفزة من بيروت.

وأشار ابو رجيلي الى أن "زاهي شقيقه قد قتل جراء انفجار شباط 2005"، مردفاً أن " مكتبه كان قرب الانفجار".

وأشار الى أن " زاهي كان متزوج ولديه ابنتين".

وأضاف أبو رجيلي أنه "سمع بالنفجار من وسائل الاعلام حين كان يعمل في بيت مري ورأى سحب الدخان تتصاعد من مكان عمله"، مردفاً أنه "رحنا انا وزوجة شقيقي نبحث عنه في المستشفيات فرحنا نفتش عنه في غالبية مستشفيات الأشرفية قبل التوجه الى مستشفى الجامعة الأميركية ببيروت".

وأكد " لم نعثر على جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الاميركية وتوجهت الى مكان الانفجار للبحث عنه. لذلك، عد عدم العثور على شقيقي أبلغنا مركز الشرطة في ستاركو وأبلغنا الشرطي في المخفر أبلغنا ان مكان الانفجار معتم وليس هناك من جثث في مسرح الجريمة، لذلك عدنا أنا وزوجة أخي الى المنزل خائفين وقلقين".

ولفت ابو رجيلي الى أنه "في اليوم التالي أي 15 شباط،ذهبت عند الساعة التاسعة والنصف ذهبت الى مكان الانفجار ورأيت سيارة اسعاف بالقرب من فندق السان جورج".

وأعلن أنه "علمنا ان الاسعاف ينقل جثة اخي"، مضيفاً انه "رأيت جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الأميركية. لم نصدق أنه توفي لأن جثته لم تكن مصابة بأي أذى".

وأكد أن " شقيقي بقي حيا لمدة 12 ساعة قبل أن يتوفى. فلو عثروا عليه لما كان قد توفي. لأنه بقي تحت الأنقاض".

كذلك اشار الى أن "زوجة شقيقي هاجرت منذ سنتين هي وابنتيها".

أما الشاهد الثاني أبقيت على هويته سرية، حيث تم تعديل الصوت وجعل صورته غير واضحة للرأي العام. الا أن هذا الشاهد كان قد قدم افادته للمحكمة وعليها اسمه في وقت سابق.

وعند استئناف الجلسة بعد ظهر الجمعة طلب الإدعاء عرض شريط فيديو تناقته وسائل إعلام عالمية ومحلية عام 2005 الأمر الذي رفضه فريق الدفاع.

إلا ان رئيس غرفة الدرجة الأولى القاضي ديفيد راي رفض مطالعة الدفاع وطلب عرض الفيديو. وفي الفيديو يظهر الضحية مازن الذهبي يخرج من السيارة محروقا بالكامل.

وبعد عرض الفيديو دخل شقيق مازن ويدعى فؤاد عدنان الذهبي للإدلاء بشهاته.

وروى الذهبي بناء على أسئلة المحامي في الإدعاء ألكسندر ميلن أن أخيه "درس في الجامعة الأميركية واخرج سنة 1999 كممرض وعمل بعدها كممرض في المملكة العربية السعودية" ثم عاد إلى لبنان وعمل رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري ضمن فريقه الطبي.

وعن علاقته بالحريري أجاب الذهبي "كان سعيدا جدا وكان يعتبره والدا له".

وقال فؤاد أنه كان "في برج الغزال وسمعت صوت الإنفجار الكبير وتبين أنه انفجار يستهدف شخصية ما بداية لم نعرف من هي ولاحقا اتضح أنه موكب الرئيس الشهيد رفيق الحريري".

وبعدها ترك مكان العمل "وتوجهت إلى مكان الإنفجار ولم يسمح لي بالدخول وكانت هناك الجيش الذي منع أي شخص من الدخول".

وأردف قائلا "علمنا أن هناك شخصا إسمه مازن نعمة في مستشفى رزق فتوجهنا كي نرى ما إذا كان المقصود مازن شقيقي" وفي المستشفى "أبلغنا أن الشخص الذي ذكروا أن اسمع مازن نعمة حولوه إلى مستشفى الجعيتاوي المختص بالحروق فتوجهنا إلى المستشفى المذكور وأبلغونا أن شقيقي موجود لديهم فطلبت الإذن كي أتأكد أنه شقيقي مازن".

كما تابع فؤاد "وجدت معظم جسده محروقا وتعرفت عليه من جراء عملية قد أجريت له سابقا وحادث سيارة حصل معه ووضع في رجله حينها قضيبا من الفضة وقد أبلغتهم باسمه وطلبت منهم تغيير اسم العائلة وأجروا لاحقا صورة إشعاعية لرجله للتأكد من صحة ما أقول" وهذا ما حصل.

إلا أنه في المساء اتصل شخص من المستشفى بفؤاد وقال له "نأسف أن نبلغك أن شقيقك قد توفي".

هذا وتوجه فؤاد "للذين أمروا ونفذوا وقتلوا" بالقول "إن لم تنالوا العقاب في الأرض فاعلموا أن الله العادل سوف يعاقبكم في السماء".

وبعدها رفع القاضي راي الجلسة إلى الثالثة من بعد ظهر الإثنين بسبب تأخر أحد من الشهود بالوصول إلى لاهاي، كما شرح ميلن.

وكان الادعاء قد استمع في اليومين الماضيين الى ثلاثة من شهوده وهم:

عبد القادر درويش، شقيق محمد درويش، أحد ضحايا التفجير و ممدوح طراف شقيق المرافق الشخصي رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري منذ العام 1987، زياد طراف.

كذلك، استدعى الادعاء الشاهدة روبن فرايزر التي حللت صور كاميرات المراقبة الموجودين حول التفجير.

يذكر أنه بحسب نص الاتهام فان مصطفى بدر الدين (52 عاما) وسليم عياش (50 عاما) وهما مسؤولان عسكريان في حزب الله، دبرا ونفذا الخطة التي ادت الى مقتل الحريري مع 22 شخصا اخرين بينهم منفذ الاعتداء في 14 شباط 2005 في بيروت. واصيب في التفجير ايضا 226 شخصا.

اما العنصرين الامنيين حسين عنيسي (39 عاما) وأسد صبرا (37 عاما) فهما متهمان بتسجيل شريط فيديو مزيف تضمن تبني الجريمة باسم مجموعة وهمية اطلقت على نفسها "جماعة النصر والجهاد في بلاد الشام".

وبدأت المحاكمات الخميس الفائت بمطالعات للإدعاء واججها الدفاع يوم الإثنين بأنه "بدون دافع" وكان الشهود في المرحلة الثالثة.

Timeline
  • 24 كانون الثاني 2014, 14:49

    القاضي راي يرفع الجلسة في هذه الأثناء حتى الثانية من بعد ظهر الإثنين

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:49

    القاضي راي: سنجتمع يوم الإثنين عند الثانية من بعد الظهر

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:47

    ميلن: هناك شاهد يصل في عطلة نهاية الأسبوع وبحسب موافقة الغرفة نستطيع أن نبدأ الجلسات

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:46

    ميلن: لدينا صعوبات مع أحد الشهود ونبذل مجهودا لتذليل العقبات وهذا يتطلب الآن نقل الشهادة من علنية إلى أخرى عبر الشاشة

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:43

    القاضي راي للذهبي: نفدر مجيئك إلى هنا اليوم وتعيش من جديد هذه الظروف المأساوية علنا ونحن نعزيك وبهذا نختم إفادتك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:42

    الذهبي: أقول للذين أمروا ونفذوا وقتلوا أنه إن لم تنالوا العقاب في الأرض فاعلموا أن الله العادل سوف يعاقبكم في السماء

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:38

    الذهبي: نعم لقد شاهدته سابقا وليس اليوم

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:38

    الذهبي: نعم العائلة شاهدت الشريط وتم بثه مرات عدة على قنوات الأخبار اللبنانية والعربية والأجنبية

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:37

    ميلن: وعائلتك؟

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:37

    الذهبي: نحن نعرف الإصابات والشريط عرض بشكل مكرر

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:36

    الذهبي: مازن هو الشقيق المقرب لي وكنا معظم الأوقات نقوم بعدد من المشاريع سوية وكان مازن يأتي ويعلمني بكل الأمور التي تحصل معه وأحيانا أتذكره عندما أمارس الرياضة التي كنا نمارسها سويا

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:36

    ميلن: كيف أثرت خسارته عليك أنت شخصيا

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:35

    الذهبي: هناك يوم في الأسبوع نتوجه إلى منزل الأهل كي نتناول الغذاء وفي هذه الأيام تتذكر دائما ان هناك شخصا ليس موجودا على الطاولة

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:34

    الذهبي: والدتي لغاية هذا اليوم تتذكر آخر ليلة منذ أن عاد مازن إلى المنزل وأعطاها قبلة وبقيت إلى اليوم تتذكر هذه القبلة

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:32

    الذهبي: نعم قالوا لي في المساء نأسف أن نبلغك أن شقيقك قد توفى

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:31

    ميلن: هل تلقيت اتصالا من المستشفى

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:30

    الذهبي: أعطيتهم رقم هاتفي الخاص وقلت لهم أن يتصلوا بي في حال أرادوا أي شيء

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:29

    الذهبي: كلا لم يسمحوا لي بذلك ولم يسمحوا لي أن أنظر على فظاعة التشوه الذي حصل في جسده

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:29

    الذهبي: نعم وتأكدوا من صورة الأشعة

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:29

    ميلن: هل سمح لك بالبقاء معه خلال تلقيه العلاج

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:29

    الذهبي: حوالى 6 أشخاص

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:28

    ميلن: عندما كنت داخل قسم الحروق كم شخص عالجوا أخيك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:28

    ميلن: هل قد قبلوا بقولك بأن الرجل كان فعلا شقيقك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:28

    الذهبي: وجدت معظم جسده محروقا وتعرفت عليه من جراء عملية قد أجريت له سابقا وحادث سيارة حصل معه ووضع في رجله حينها قضيبا من الفضة وقد أبلغتهم باسمه وطلبت منهم تغيير اسم العائلة وأجروا لاحقا صورة إشعاعية لرجله للتأكد من صحة ما أقول

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:25

    الذهبي: أبغلنا أن الشخص الذي ذكروا أن اسمع مازن نعمة حولوه إلى مستشفى الجعيتاوي المختص بالحروق فتوجهنا إلى المستشفى المذكور وأبلغونا أن شقيقي موجود لديهم فطلبت الإذن كي أتأكد أنه شقيقي مازن

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:24

    الذهبي: علمنا أن هناك شخصا إسمه مازن نعمة في مستشفى رزق فتوجهنا كي نرى ما إذا كان المقصود مازن شقيقي

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:24

    ميلن: بعد وصولك إلى المكان إلى أين توجهت

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:24

    ميلن: هل عرفت إلى أين أخذ شقيقك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:23

    الذهبي: توجهت إلى منزل أهلي وأعلموني أن والدي ذهب مع شقيقي الأكبر للبحث عن مازن في المستشفيات

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:23

    الذهبي: تركت نكان العمل وتوجهت إلى مكان الإنفجار ولم يسمح لي بالدخول وكانت هناك الجيش الذي منع أي شخص من الدخول

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:22

    الذهبي: تحدثت إلى والدتي وسألتها إذا كان شقيقي في العمل اليوم

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:22

    الذهبي: كانت تعلم أنه مع الرئيس رفيق الحريري

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:22

    ميلن: هل كانت تعرف والدتك أين أخيك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:21

    ميلن: هل تمكنت من الإتصال بأي من أفراد عائلتك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:21

    ميلن: قلت لنا أنك سمعت ما اعتقدت أنه طائرات لجدار الصوت ما هي مسافة التي تبعد من عملك عن السان جورج

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:21

    الذهبي: بعد فترة وجيزة تم النقل المباشر من مكان الإنفجار

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:21

    ميلن: عندما أدركت أن الصوت لم يكن جدار صوت هل نقلت شاشات التلفزة ما حصل

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:21

    الذهبي: كنت في برج الغزال وسمعت صوت الإنفجار الكبير وتبين أنه انفجار يستهدف شخصية ما بداية لم نعرف من هي ولاحقا اتضح أنه موكب الرئيس الشهيد رفيق الحريري

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:20

    الذهبي: قريبة جدا

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:18

    الذهبي: كان سعيدا جدا وكان يعتبره والدا له

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:18

    ميلن: بالإستناد إلى الأحاديث التي كنت تتبادلها مع أخيك ما كانت نظرته إلى الحريري

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:18

    الذهبي: فضل أن يعمل قرب عائلته وخطيبته

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:17

    الذهبي: تقريبا 3 أشهر

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:17

    ميلن: عند وفاته في عام 2005 ما الفترة التي سبقت انضمامه إلى فريق الرئيس الحريري

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:17

    ميلن: هل عاد للعمل في لبنان

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:16

    ميلن: هل عاد إلى لبنان بعد ذلك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:16

    الذهبي: عمل مع الرئيس الشهيد وفضل العودة إلى لبنان والعمل كوظيفة مسعف وممرض مع فريق عمل الرئيس الشهيد

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:16

    ميلن: ما هي الفترة التي أمضاها في السعودية

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:16

    الذهبي: زيارات في فترة الأعياد

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:15

    الذهبي: بدأ العمل في مستشفى الجامعة وبعد فترة ذهب إلى العمل في السعودية

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:15

    الذهبي: سنتان ونصف تقريبا

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:15

    الذهبي: بداية كممرض وبعدها مسؤول عن الممرضين في مستشفى بالسعودية

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:15

    ميلن: إذا عمل كممرض في المملكة

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:15

    ميلن: أين تابع دراسته ليصبح ممرضا

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:14

    ميلن: بعد تخرجه هل واصل العمل في لبنان أم سافر؟

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:14

    الذهبي: درس في الجامعة الأميركية واخرج سنة 1999 كممرض

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:14

    فؤاد الذهبي: كان ممرضا

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:13

    ميلن يسأل الذهبي عن أخيه مازن: هلا وصفت لنا مهنته

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:12

    راي للذهبي: المدعي العام عرض علينا الشريط قبل أن تدخل إلى المحكمة

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:12

    الشاهد فؤاد عدنان الذهبي يؤدي القسم أمام المحكمة في هذه الأثناء

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:11

    القاضي راي: نرحب بك ونشكرك للمجيء والإدلاء بشهادتك

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:10

    ميلن: الشخص الذي سقط من السيارة هو مازن الذهبي وأدعو فؤاد الذهبي إلى الإدلاء بإفادته

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:07

    ميلن يعطي الإذن لعرض الشريط

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:06

    ميلن: نطلب أن يعرض الشريط بالكامل لأن الجزء المقتطع هو 100 ثانية وأقترح أن نعطي هذا القسم المقتطع رقما كبينة

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:05

    المحامي ألكسندر ميلن: الشريط الذي سيعرض مؤثر للغاية

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:04

    القاضي راي: كنا قد ذكرنا أن هذه البينة تقبل كدليل

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:04

    فريق الدفاع يرفض عرض شريط معين في المحكمة والقاضي راي يرد برفض طلبهم ويطلب عرضه من قبل الإدعاء

  • 24 كانون الثاني 2014, 14:03

    المحكمة الدولية تستأنف الإستماع إلى شهود الإدعاء

  • 24 كانون الثاني 2014, 12:11

    رُفعت الجلسة الى الساعة 3:15 من بعد ظهر الجمعة بتوقيت بيروت

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:49

    الادعاء يريد الابقاء على هوية الشاهد الثاني سرية

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:48

    الشاهد الثاني: قدمت افادتك للمحكمة وعليها اسمك في وقت سابق

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:21

    الادعاء يطلب بتحوير صوت وصورة الشاهد الثاني لحمايته

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:12

    ابو رجيلي: زوجة شقيقي هاجرت منذ سنتين هي وابنتيها

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:10

    ابو رجيلي: والدتي تبكي من الحرقة على ابنها دوما

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:08

    ابو رجيلي: شقيقي بقي حيا لمدة 12 ساعة قبل أن يتوفى. فلو عثروا عليه لما كان قد توفي. لأنه بقي تحت الأنقاض

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:07

    ابو رجيلي: رأيت جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الأميركية. لم نصدق أنه توفي لأن جثته لم تكن مصابة بأي أذى

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:06

    ابو رجيلي: في اليوم الثاني للانفجار، عند الساعة التاسعة والنصف ذهبت الى مكان الانفجار ورأيت سيارة اسعاف بالقرب من فندق السان جورج.

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:06

    ابو رجيلي: علمنا ان الاسعاف ينقل جثة اخي

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:04

    ابو رجيلي: ذهبت مع زوجة اخي الى المنزل. كنا قلقين وخائفين

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:03

    ابو رجيلي: الشرطي في المغفر أبلغنا ان مكان الانفجار معتم وليس هناك من جثث في مسرح الجريمة

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:02

    الشاهد: بعد عدم العثور على شقيقي أبلغنا مركز الشرطة في ستاركو

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:00

    ابو رجيلي: توجهت الى مكان الانفجار للبحث عنه

  • 24 كانون الثاني 2014, 11:00

    ابو رجيلي: لم نعثر على جثة شقيقي في مستشفى الجامعة الاميركية

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:59

    ابو رجيلي: رحنا نفتش عنه في غالبية مستشفيات الأشرفية قبل التوجه الى مستشفى الجامعة الأميركية ببيروت

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:56

    ابو رجيلي: رايت الدخان المتصاعد جراء الانفجار من مكان عملي

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:56

    ابو رجيلي: رحنا انا وزوجة شقيقي نبحث عنه في المستشفيات

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:56

    ابو رجيلي: سمعت بالنفجار من وسائل الاعلام حين كنت أعمل في بيت مري

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:53

    ابو رجيلي: زاهي كان متزوج ولديه ابنتين

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:52

    ابورجيلي: زاهي كان مكتبه قرب الانفجار

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:51

    الادعاء: زاهي كان ضحية من ضحايا 14 شباط 2005

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:50

    الادعاء يظهر صورة زاهي ابو رجيي، الذي قتل بالانفجار، وهو شقيق الشاهد

  • 24 كانون الثاني 2014, 10:46

    نزيه او رجيلي: الشاهد الأول عبر نظام المؤتمرات المتلفزة من بيروت

التعليقات 9
Default-user-icon Hanoun (ضيف) 24 كانون الثاني 2014, 10:12

to save time and money and to put the culpirts to justice quickly
please let the STL impose on the countries that have satellite pics and videos to submit them to the tribunal

Thumb lebpatriot246 24 كانون الثاني 2014, 14:06

Good point but that might implicate those countries and free the suspects and you know we cannot have that happen.

Thumb lebpatriot246 24 كانون الثاني 2014, 23:54

Any country with that capability. No conspiracy just bring out the photos.

Missing helicopter 24 كانون الثاني 2014, 15:12

Hanoun,
As I started reading your post I thought you were going to say, the accused must be forced to appear in person to be examined and cross-examined ...... but then you into some cloudy theories.

Thumb lebpatriot246 24 كانون الثاني 2014, 23:54

Not cloudy theories just the truth

Missing mohammad_ca 24 كانون الثاني 2014, 15:31

nasrocra already showed us the google maps...lol

Thumb MaddyBaddy 24 كانون الثاني 2014, 16:47

Phoenicia was using a VHS system in 2005... the hotel opened in 2000- almost all security systems in the late 90s were hard drive based! I couldn't even find a VHS player for sale in 1999!

Missing peace 24 كانون الثاني 2014, 17:13

sure, voltairenet said that no planes attacked the pentagon too in 2001... LOL

voltairnet the web site founded by the owner of porn sites... very reliable info , yes.....

Missing helicopter 25 كانون الثاني 2014, 02:51

Israel always monitors the Lebanese sky, and Syria (and its proteges in Lebanon)always assassinate our politicians, writers, journalists, and army troops. Harrir had the broken arm to prove what Rustum Ghazali did to intimidate him. He has the verbal threat from Bashar to prove who threatend to bring down Lebanon on his head if he refused to obey orders. And we have daily proof that Asaad regime and HA both were eager to eliminate the Harriri threat. HA thanked the Syria as they left Lebanon. An innocent HA will not hesitate for a moment to send the accused to face the prosecution and expose for all those witnessing the trial that the facts propagated by the STL are mere lies (as you HA supporters claim them to be).