"شهود الزور"... عنوان معركة السلطة لخوض انتخابات 2013
Read this story in Englishاعتبرت مصادر سياسية أن إعادة فتح ملف "شهود الزور" يهدف إلى إعادة الاعتبار لبعض الشخصيات السياسية والأمنية في سياق تأهيلها للانتخابات النيابية المقبلة.
ونقلت صحيفة "اللواء" عن المصادر عينها ان فتح الملف يهدف في الوقت نفسه إلى "محاولة شطب شخصيات أخرى من السباق النيابي على قاعدة أن تورطهم المفترض في ملف شهود الزور، يندرج ضمن الممارسات التي "تمس الاستقرار والأمن القوميين عبر إثارة النعرات المذهبية".
وقالت إن الملف الذي استخدم في السابق كأداة للضغط على رئيس الحكومة السابق سعد الحريري يدخل اليوم ضمن عدة الشغل "لوظيفة كيدية أخرى".
وفي حديث لصحيفة "المستقبل"، اعتبر وزير الداخلية مروان شربل أن "مذكرات التوقيف الصادرة من الإنتربول بحق المتهمين في قضية إغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري يعود مهامه إلى السلطة القضائية"، نافياً أن "يكون للحكومة أو لوزارة الداخلية، بشكل خاص، أي تدخل في عمل النيابة العامة التمييزية".
"false witness" is a tool for political gain but STL is no tool... indisputable logic!!
Sami G. should be happy, "false witness" is put again on the "non-dialogue" table!
Let's see to what extent m8 & m14 will try to politically monetize the whole International Investigation & Tribunal.
There will never be an absolute majority for either camp... Few MPs can swing the whole equation. The country is polarized ..... Until somehow it gets over their current dispute and move forward....
Sorry to say, but I am glad I no longer live there