قصف على حمص ودرعا الثلاثاء وسقوط عدة قتلى
Read this story in Englishيتواصل قصف قوات النظام السوري منذ صباح الثلاثاء على مدينة حمص (وسط) وبلدتين في محافظة درعا (جنوب) منذ الفجر، ما تسبب بسقوط قتيلين وذلك في اليوم الثاني من مهمة مراقبي وقف اطلاق النار الدوليين في سوريا، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان وناشطون.
وأفادت لجان التنسيق المحلية أنه "ارتفع عدد شهداء سوريا حتى اللحظة إلى ستة وستين ,سبعة وثلاثين شهيدا في ادلب بينهم ثمانية اعدموا ميدانيا و عدد من الشهداء سقطوا البارحه اثناء القصف و تم انتشال جثثهم و التعرف عليهم اليوم".
وأوضحت ان "واحد وعشرين شهيدا في حمص بينهم سبعة قضوا في مجزرة الكسارة و لاعب منتخب سوريا للكاراتيه، ستة شهداء في درعا وشهيد في كل من دمشق و يبرود في ريف دمشق".
بدوره افاد المرصد عن سقوط قتيلين على الاقل واصابة العشرات نتيجة القصف على بلدة بصر الحرير "من القوات النظامية السورية التي تحاول السيطرة على البلدة".
كما اشار الى تعرض منطقة اللجاة في درعا "لقصف واطلاق نار من الرشاشات الثقيلة من القوات النظامية السورية".
وتضم في منطقة اللجاة الصخرية الوعرة في درعا تجمعا كبيرا للمنشقين.
وذكرت لجان التنسيق المحلية في بيانات متلاحقة ليل الاثنين الثلاثاء ان "القصف العشوائي على بصر الحرير واللجاة" بدأ قرابة الثالثة (0,00 تغ) واستخدمت فيه المدفعية وقذائف الهاون "وتسبب باحراق بعض المنازل".
و"تضامنا مع مع بصر الحرير واللجاة"، سارت تظاهرة فجر الثلاثاء في خربة غزالة في درعا رفع خلالها المتظاهرون لافتة كتب عليها "بشرى للعالم: النظام السوري يستقبل طلائع المراقبين بقصف نوعي على حوران بصر الحرير".
وبدت في شريط فيديو نشره ناشطون على موقع "يوتيوب" الالكتروني مجموعة من حوالى خمسين شخصا قبل طلوع الضوء وهم يهتفون على وقع قرع الطبل "يا بصر نحن معك للموت مع الطبل".
ويتعرض حيا الخالدية والبياضة في حمص لقصف ايضا، بحسب المرصد. وبدت في شريط فيديو وزع باكرا كتل من الدخان الابيض تتصاعد من امكنة مختلفة لدى سقوط القذائف.
وكان سقط الاثنين 35 قتيلا في عدد من المناطق السورية في اعمال عنف ابرزها اشتباكات في مدينة ادلب بين القوات النظامية والمجموعات المنشقة وقصف على حمص وحوادث اطلاق نار متفرقة.
وسارت مساء الاثنين تظاهرات صغيرة تندد باستمرار اعمال العنف رغم وصول طلائع المراقبين الدوليين الى دمشق، احداها في سقبا في ريف دمشق رفعت خلالها لافتة كتب عليها "وصلت طلائع المراقبين الى بلد يحرقه جيشه. يا لها من مهزلة اممية".
وسجلت تظاهرات ايضا في احياء من مدينتي حلب (شمال) وحماة (وسط).
Complains of “outside forces” by Russia's Foreign Minister show that the Syrian regime is not the only one that has “lost all credibility.”
But again maybe the U.S. Ambassador to the U.N. had already lumped Sergei Lavrov with the Syrian regime and we hadn’t noticed.
Meanwhile, Syria's Foreign Minister Walid Muallem will visit China on Wednesday?
He will be offering goods for Arms from China to maintain the latter friendship.
How about a United Nations peaceful army to separate the two, then send the people to the polls so that freedom prevails and no one is worried about the Mukhabarat and shabiha retaliation if Bashar and his Baath party do not get 99% votes.
let us all rejoice of our magnificent M8 gvt who support the killer of damascus and thanks this regime for its goodness towards lebanon...