الأمن في طرابلس والشمال "ممسوك" ولا معلومات لدى الأجهزة الامنية بأي عمل ارهابي يتحضر
Read this story in Englishنفى مصدر أمني بارز في الشمال معلومات جرى تداولها عن عمل ارهابي ينوي تنظيم الدولة الاسلامية تنفيذه في الشمال أيام شهر رمضان، مؤكدا ان "الأمن ممسوك" في الشمال وطرابلس تحديدا في ظل الاجراءات المتخذة.
وقلل المصدر في حديث لصحيفة "الشرق الأوسط" الثلاثاء من "خطورة المعلومات التي تم تداولها حول عمل ارهابي ينوي "داعش" ان ينفذه في طرابلس، نافيا توفر أي معلومات لدى الأجهزة الأمنية عن هكذا عملية".
وأكد أن "هذا الخبر لا يعدو كونه ضخًا لمعلومات لا هدف لها إلا إقلاق الناس"، جازما بأن "لا شيء يدعو للقلق لا في شهر رمضان ولا في غيره من الأيام، لأن الأمن ممسوك في الشمال عمومًا وطرابلس خصوصًا".
ولفت المصدر الى الصحيفة عينها ان "هناك إجراءات وتدابير احترازية متخذة في طرابلس كما في ضاحية بيروت الجنوبية والبقاع ومعظم المناطق اللبنانية".
وإذ أبدى أسفه لـ"ربط التوتر القائم حول عرسال وجرودها بطرابلس والشمال، بهدف توهيم الناس وتخويفهم"، قال المصدر أن "خطر الإرهاب يبقى قائمًا في أي منطقة"، مشددا في هذا الاطار على ان "الجيش والأجهزة الأمنية موجودة على الأرض وعيونها ساهرة ولديها معلوماتها ومخبروها ولا شيء يدعو للقلق"".
وأشار المصدر عينه الى أن "الوضع اليوم في طرابلس مختلف كليا عمّا كان عليه قبل سنة تقريبًا"، موضحا أن "البؤر الأمنية التي كانت تفتعل المشكلات والخروقات الأمنية جرى اجتثاثها".
وأردف أن "المدينة باتت بعد تطهيرها من المخلين بالأمن بيئة حاضنة للدولة وأجهزتها العسكرية والأمنية وليس للخارجين على القانون".
واكد انه "ثمة تعاون كبير على الأرض بين الأجهزة الرسمية والناس، وهذا مصدر للاطمئنان لا للقلق".
وأمس الاثنين سرّب أحد قيادات جبهة "النصرة" عبر حسابه على "تويتر" الذي يحمل اسم "أُس الصراع في الشام" معلومات عن مخطط إرهابي ينوي تنظيم "داعش" القيام به في أول أيام شهر رمضان في الشمال.
وكشفت المعلومات بحسب صحيفة "ألسفير" أن "العملية من المفترض أن تكون بقيادة "أبو قتادة" العراقي الذي قدم من محافظة الرقة السورية و قام بحسب ما روى القيادي "بتفعيل بعض الخلايا النائمة".
وتعرضت عدة بلدات في لبنان سواء في البقاع او في الضاحية الجنوبية في بيروت تفجيرات عدة تبنتها المجموعات المتطرفة يعمل الجيش على توقيف جميع المشتبه بالانتماء لها في مختلف المناطق اللبنانية وكذلك على قصف مراكز تمكزها في جرود عرسال.
اما طرابلس فشهدت اشتباكات دامية بين جبل محسن وباب التبانة توقفت بعد انتشار الجيش وتنفيذ الخطة الامنية التي اقرتها الحكومة . لكن بعد توقف المعارك والانفجار الذي استهدف مسجدي السلام والتقوى في طرابلس، حصل تفجير انتحاري في مقهى ابو عمران في جبل محسن أدى الى مقتل تسعة أشخاص واصابة العديد.
م.ن.
“The claim is only aimed at worrying the people,” The high-ranking security official said.
But mowaten reported in As Safil that al-Nusra Front is planning for “a huge operation against the Lebanese army” in Tripoli at the start of the holy month of Ramadan.
The reality is the Security plan's only success has been in Tripoli as its law abiding citizens embraced the State and the Army.
"The official, who was not identified, told pan-Arab daily Asharq al-Awsat published Tuesday that security forces have not received any such information."
An unidentified "official", speaking to a newpaper owned by Turki al Saoud, is all it takes to reassure the m14 groupies that there is no such thing as takfiri terrorists in Lebanon, as Jaja and Jumby bromised.
@1anonymetexasusa
do you know why the_roar and I were repeatedly banned and humiliated?
I wonder how you are and where you are dear flamethrower as you lay in pieces and tranquility at your final resting place. .... RIP Huthi Hero